تخيل معايا طفل صغير تزاد في ظروف صعيبه في وسط الشعب ظالم اللي كان مركز اي طفل صغير يخلق يموت لكن الامر ديال الله سبحانه وتعالى والقدره دياله ديما كتكون عكس الطاغي ملي خلق الام دياله قرت انها تعم في صندوق صغير وتسلموا لمجهول في وسط البحر لكن القدر ديال الله سبحانه تعالى كان كيوجد ليه حاجه اللي ما تخطرش على البال هذا الطفل صغير كبل في وسط القصر وماشي اي قصر غادي نقول لك ان القصر ديال العدو دياله وفي لحظه حده ملي كبر هذا الغلام دار غلطه وحده كيف ما قلت تبدلت الحياه دياله راس على عاقب اللي خلاته يهجر من بلاصه بعيده ومكان اخر لله سبحانه
وتعالى ولله الحكمه دائما كتب له انه يمشي لديك البلاصه وطبعا ملي غادي يكبر ويشتد العود دياله غادي يرجع مره اخرى باش يوقف قدام هذا الطاغي اللي ماشي اي طاغي اللي قال انا ربكم الاعلى القصه ديال هذا الغلام اولا ديال هذا الشخص فيها بزاف ديال المعجزات وبزاف ديال الحكم على هذا الشي كان لازم منا اننا نختار وقت الصح باش نصورها لان فيها بزاف ديال الاحداث وبزاف ديال قصص على هشي اخترنا اننا نصورها في شهر رمضان وطبعا من هذ الاحداث اللي قلت كنظن عس غادي نتكلم على موسى عليه السلام قصه غادي يكون فيها احداث وعبر عظيمه غادي نتكلموا كيفاش خلق في
واحد الوقت اللي فرعون كان يقتل اطفال صغار وعلاش كان كي قلهم اصلا وكيفاش هذا الشخص واجه فرعون وشنو وقع بيناتهم وكيفاش واجه السحره وكيفاش نجه الله سبحانه وتعالى وشمن كتاب نزل عليه وغادي نتكلموا ايضا على قصه البقره وكيفاش العجل اللي صنع السميري وكيفاش حتى عصو بني اسرائيل وكيفاش واجه موسى عليه السلام وشنو دار غادي نتكلموا على القصه من البدايه دياله الى الوفاه دياله ودابا بلا بزاف ديال الم مقدمات يلا نبداو دابا غادي ترجعوا معايا لمصر باش نفهموا القصه من الاول باش يكون كلشي مضبوط من بعد ما جاب يوسف عليه السلام لاهل دياله باش يعيشوا معه في مصر جاب حتى
القوم دياله اللي هما بني اسرائيل عاشوا معه في مصر وعاشوا معه في الخيرات والنعيم وفي هذا الزمن اللي كان كيحكم مصر اللي كان كيحكم مصر ماشي السكان الاصليين اللي هما القبط اللي كانوا كيحكم في مصر كان الاسم ديالهم الهيكسوس وكيت سماو المولوك الهيكسوس كانوا كيدو مزان مع بني اسرائيل ما كانش بيناتهم مشكل بالعكس كانوا كتهل في بني اسرائيل وكي عملوهم مزيان لكن بعد مده القبط رجعوا القوه ديالهم وتقتلوا مع الهيكسوس وحيدها انا القبت رجعوا كيحكم مصر من الاول رجعوا بلادهم وهنا بدا العهد ديال الفراعينه من جديد واللي كيحكم هم كسمى فرعون فرعون كان غير لقب ك تعطى
الملوك مصر في القديم فرعون اللي وقع له الاحداث مع موسى كان باقي مايحكمش دابا هنا الفراعينه بداو كيقول على بني اسرائيل بني اسرائيل كانوا صحاب الهيكسوس كانوا متحدين معهم علينا اليوم غادي نوريهم شكون حنا حتى هما الزمان ديالهم تلام من الي من دابا لفوق وهما غادي يكونوا خدامين عندنا وغادي نردم العبد ديالنا وغادي نعذبهم عذاب عمرهم ينسوه باش يعرفوا مع من غلطوا وفعلا عذبوهم وذلهم المئات ديال السنين كل ما كيجي فرعون جديد يكمل العذاب دياله وطبعا بني اسرائيل هنا كانوا مؤمنين كيف ما قلت بقاو على هذ الحال مئات السنين حتى
جا فرعون للاسم دياله رمسيس الثاني هو اللي غادي نتكلموا عليه اليوم وكان اظلم الفراعينه اللي غادي يحكموا مصر كان متجبر واكبر طاغيه في وجه الكره الارضيه وسماها سبحانه وتعالى كيف ما قال الله سبحانه وتعالى ان فرعون على في الارض وجعل اهلها شيعه شيعه يعني بزاف ديال الفرقات بعد منهم ذلهم وبعض منهم علاهم وخلى هذا يضرب هذا وهذا يقتل هذا اهم حاجه عنده هو كلشي بقى عايش في الظلم والخوف كان خبيث ومجبر و كيقول انا ربكم الاعلى وفي يوم من الايام كان ناعس وشاف روايه غريبه حلاه خلعته شاف نار خرجه من بيت المقدس وصلت حتى لمصر وبدات ك تحرق المنازل اللي كاين
في مصر وتحرق اي حاجه قدامه وحرقت الاهل ديال مصر كاملين وخلت بني اسرائيل ملي شاف هذ الروايه فقو مخلوع خاف من داكشي اللي شاف هنا خرج ودا يغوت وقال لهم دابا جيبوا لي كهنه والسحاره دابا جيبوهم هنا جاب كبار الكهنه وكبار السحار هنا بدا يقولوا ما نعرفش مالو فرعون في قنا ف الساعه وجبنا هنا ملي تلاق قاللهم شفت في المنام روايه غريبه فقت مننا مخلوع قاللهم شفت كذا وكذا وكذا وان واحد النهار خرجت من بيت المقدس وصلت حتى لعندي لكن اللي غريب في الروايه انها حرقت اهل مصر كاملين ولكن بني اسرائيل ما ادتهم هنا بقى كيشوفوا في بعضياتهم قالوا اوه روايه غريبه هذه عندها
تفسير واحد وهنا واحد منهم قال هذ الروايه ما كتقول حاجه وحده انه غادي يخرج رجل من بني اسرائيل على يده غادي يكون الخراب ديال مصر وغادي نقول لك انه غادي يحيد لك الملك ديالك والعرش ديالك هنا فرعون تصدم قالله شنو عاود عاود الملك ديالي هنا قال الصحرا اللي قدامه واش راس شنو كيقول هذا وا سمعتو شن كيقول هذا هنا قالوا بصوت مخلط بالخوف كيقول الصح هشي اللي قال صحيح داكشي اللي ماقدرناش حنا نقولوا لك هو زعم وقالوا لك كيف ما قال غادي يخلق الفل من بني اسرائيل وعلى يده غادي يحيد لك العرش ديالك انا فرعون تخلع وقال دابا شنو ش
غادي ندير منين غادي نبدا الملك ديالي في خطر هنا عيط الوزراء دياله وجمع الملاء عليه لانه تخربق ودماغه تشتت ما عارف منين يبدا بدا كيقول لهم الا بصح صدقت هذ الروايه انا مشيت فيها شنو غادي ندير دابا هنا واحد منهم قالله انا باللي كاين واحد الحل هنا قالله شنو باللك قلت لله اي طفل من بني اسرائيل كيبان لي ال عملنا ه الطريقه الملك ديالك غ يبقى بعيد وفي امان وطبعا هذ الفكره اللي كان كيقلب عليها فرعون وقاتل عند فرعون بحال كيشرب الماء قالله احسنت كيفاش غادي نبداو اطيني اكثر قالله واضحه ايي في الخلاق وكان ذكر غادي نقتلو والا كانت انثى ما تهمنا بهذ
الطريقه غادي تدمن الملك ديالك حتى واذا كانت هذ الروايه ماشي بالصح ولامه ديالك كانت غلطه ما غادي تزيدنا حتى شي حاجه الاطفال غادي يموتوا غادي يموتوا ذاكشي اللي دار خطه عجبته واعطى الامر لجنود ان فرعون على في الارض وجعل اهلها شيعه يستضعف طائفه منهم يذبح ابنائهم ويستحيي نساءهم انه كان من المفسدين هنا قال الجنود الحرس دياله سمعتوا شنو قال يلا بداو الخطه دابا واي طفل صغير لقيتوه قته دابا فعلا هنا خرجوا الجنود على بني اسرائيل اللي في الاصل هما ما عارفين شنو واقع هنا بداو يهرسو عليهم في المنازل ديالهم اي طفل صغ يلقاوه مع العائله دياله
كي قلوه قدام الاهل دياله يذبحوه بدون رحمه وماشي غير هكذا كيمشيو عند النساء الحوامل كفتح لهم البطن ديالهم ويتاكد واش ذكر او انثى و كيعمل طريقه اخرى اللي خبيثه كي شبروا لوحه كبيره و كيعمل فيها المسامر و كيجيبو المراه اللي حامله من الشهر التاسع كيقولو لها مشي فوق هذا الشك وكي علوها تمشي بزز منها فوق المسامر ورجلها كيبقى يتقطع حتى الطفل كيطيح منها يستعجل باش المراه تولد الذا جبروه ذكر يقتلوه الذا جبرها انثى كيمشيو فحالهم وداز السينين على هذا الحل كل ما كيجي ذكر يقتلوه هنا جاو كبار القوم مع عند فرعون يا فرعون الناس بداو كقلال والكبار كيموتو
والذكر صغر احنا كقتل وال بقينا على هذا الحال بني اسرائيل غادي ينقرضو وغادي يولي لي خدمنا اولاد ديالنا بني اسرائيل ماغاديش يبقاو هنا قال لهم ايوا شنو الحل هنا قالوا احنا الرائي ديالنا فكرنا مزيان داكشي باش جينا نقولو لك نقتلهم سنه وسنه ما نقتلهم وتماما عجبته الفكره قرر انه يقتلهم سنه وسنه ما يقتلهم وفي هذ السنه اللي ماكانش كقتل الاطفال الصغار كانت واحد العائله كتكون من اب وام وبنت الرجل الاسم دياله عمران هو من الذريه ديال لاوي عليه السلام الاخ ديال يوسف عليه السلام والاب ديالهم هو يعقوب الزوجه دياله حملت وولدت في هذا العام اللي ما كانش كيق
فرعون اطفال صغار وهنا سمات ه الطفل هارون وكان جميل الخلقه وفرحت به ومن بعد مده بامر من الله عز وجل حملت في السنه اللي كقتل فيها فرعون الاطفال هنا خافت وقالت الابن ديالي غادي يموت في هذ السنه اللي كان والد لانهم عارفين شنو يستناه الجنود في ه السنه كي دغو واي طفل صغير ذكر يقتلوه اصلا قالها الله سبحانه وتعالى يذبح ابنائهم ويستحيي نسائهم كل ما كتزيد الشهر كتزيد تخاف اكثر واكثر في الاول خبت الحمل ديالها بسش الجنود مايردوش البال وفي هذا العام السحان والكهنه اللي مشاو عند فرعون قبل حنا متبعين الامر وكنشوف الوقت ديال هذا الطفل صغير قرب بقينا
كنشوفو شي حاجه في شكل غالبا غادي يخلق في هذ السنه هنا فرعون تخلع وامر جنود دياله وزاد الجنود باش يردوا بالهم اكثر ويزيدوا يردوا بالهم واي طفل صغير يقتلوه وهنا ب ك يفتشوا الجنود في اي بلاصه والجواسيس بد كتقلب وطبعا الا ديال هارون كتخا اكثر واكثر يقال والله اعلم ان الله سبحانه وتعالى قدف في القلب ديالها شيء اولا بين لها روايه هي شافتها انها تصنع صندوق واذا ولدت الطفل تخب عو فيه وتمام ذاكشي اللي دارت مشت عند النجار وصنعت صندوق صغير وجابته المنزل ديالها وحتى لدابا هي مخب
على بني اسرائيل ونريد ان نمن على الذين استضعفوا في الارض ونجعلهم ائمه ونجعلهم الوارثين اللي خافوا منه دابا غادي يوقع واي حاجه عملوها باش ما يجيش هذا الطفل غادي يجي وغادي يعيش في العام اللي ك يقتلوها الاطفال كيف ما قلت هنا جا الوقت ديال الولاده ديالها وعيطت للقبله اللي غادي تولدها وكانت الصديقه ديالها قالت لها اجي لعندي وما تقولها حتى شي واحد انا دابا غادي نولد اجي ولدني هنا جت عندها البيت في السر والجنود برا كيقلبو كيقلب على اي طفل صغير اولا غير صوت الطفل صغير كيبكي يدخلوا يهرسو الباب ويقتله ملي ولدتها هذ المراه كان ذاكر وكان في الوجه
دياله نور هنا خلق نبي الله موسى انا شافت في الوجه دياله نور انا نزلته قالت للام دياله واش كنت عارفه انني كنت باغيه نذبحه باش نتقرب به لفرعون مع العلم كانت الصديقه ديالها وكانت باغيه تخونها كنت غادي نمشي لعنده ونقول لله قتلت هذا الطفل صغير اللي كانت الام دياله باغيه تقبع منك كنت غادي نذبحه ولكن اللي ما خلانيش انني شفت نور في وجهه حسيت بان الطفل ماشي عادي وكان الصوت دياله هادي حتى الجنود ما سمعوش وما حسوش بلي فيديك المنزل كاين طفل انا الله سبحانه وتعالى نزل عليها الوحي انه كل ما
حتى يبعد لمنزل ديالها ويكون مربوط ويجو الجنود يقلبوا المنزل كامل ويمشي الجنود كانوا حاسين بشي حاجه كل ما كانوا كيدخل يقلبوا ما يلقاو والو يخرجوا الام ديالو كانت كتخ بع مزيان بكل حضر وفي كل مره كانوا كيجيو الجنود كيقلبو كيخرجو بلا ما كاين حتى شي حاجه ما يلقاو والو ولكن الجنود مستسل الموش كل مره كانوا كيرا قبوا ويجمعوا الاخبار جديده وفعلا حتى وصلهم واحد النهار واحد الخبر ان ديك المنزل فيه شي طفل صغير ويما كت خبعه مزيان هنا الجنود تحركوا قالوا هذ المره غادي نمشيو في السر الاذا كانت هي الام ديالو كتخ بع مزيان حنا الجنود ديال فرعون
وفي هذ اللحظه الله سبحانه وتعالى الهم الام ديال موسى عليه السلام واوحى اليها انها ترضع وتخب فحال كل مره وال حاست بشي حاجه ماشي هي هذك اولا تخاف عليه تقطع الحبل وتخليه في النار والله سبحانه وتعالى غادي يرد ليها واليقين خليها تعمل ذاكشي اللي قال الله عز وجل كيف ما قال الله سبحانه وتعالى في سوره القصص واوحينا الى ام موسى ان ارضعيه فاذا خفت عليه فالقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني انا ردوه اليك وجاعلوه من المرسلين الام قلبها عمر بالايمان مع كل الخوف اللي كان عندها اللي كانت كتحس به سمعت الكلام ديال الله سبحانه وتعالى شبرت موسى عليه السلام
( وعملته في صندوق صغير ورماته في النهر كل ثقه في الله سبحانه وتعالى في القلب ديالها كان يقين قوي ان الله سبحانه وتعالى غادي يرد ليها وغادي يحميه وهي ماكده ان الله عز وجل غادي يرد لها من جديد انا بقت كتشوف الصندوق حتى غاب على عينيها وفي بالها كتقول فين غيمشي هذا الصندوق الله اعلم هنا قالت الاخت ديال موسى عليه السلام تبعوا شوفوا فين غادي يمشي قصيه فقالت لاخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون تخيلوا معايا فين بغى الله سبحانه وتعالى هذا الصندوق يمشي وسبحان الله ف هذ الساعه بالضبط كان فرعون هو والزوجه دياله جالسين على النار وفرعون
والزوجه دياله ماكانش عندهم الاولاد وهذا الصندوق بقى غادي غادي حتى وصل عند فرعون حتى وصل للقصر دياله ان فرعون عيط للجنود وقال لهم فتحوا لي هذا الصندوق هنا مشاو الجنود وفتحوا هذا الصندوق ولقاو فيه طفل جميل هنا قال شنو هذا هنا قالوا له كيف ما كتشوف طفل ذكر يا فرعون هنا قال لهم جيبوا لي جلادي من الزربه وطبعا فرعون مشوكي من الاطفال الصغار وخايف ل الملك دياله الزوجه ديال فرعون قالتله لا لا شنو غادي دير هنا هزت هذا الطفل هنا قالله ار الطفل هذا يقدر يكون بني اسرائيل هذا خصه يموت فالتقطه ال فرعون ليكون لهم عدو وحزنه
قدره ديال الله سبحانه وتعالى ولله الحكمه دائما فرعون كان باغي يقتله والزوجه دياله ما ختوش شبرت هذا الطفل ما باغيه حتى شي واحد يديه منها كتر بال الزوج ديالها باش يخليه قره عين لي ولك يقدر ينفعنا ونرد ولدنا احنا ما عندناش الاولاد انا رد عليها فرعون قال بغيا قره عين لك انت ماشي لي انا خذته وقالت امراه فرعون قره عين لي ولك لا تقتلوه عسى ان ينفعنا او نتخذه ولده وهم لا يشعرون حتى شي واحد في القصر دابا ما عف شنو قدر يوقع والام دياله رجعت كتحس بفراغ كبير والام حتى كانت علين تخرج وتغوط هذك اللي في الصندوق راه الابن ديالي لكن الله سبحانه وتعالى صبرها وربط
القلب ديالها كيف ما قال الله سبحانه وتعالى واصبح فؤاد ام موسى فارغه ان كدت لتبدي به لولا ان ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين انا الاخت ديالو تبعت الصن حتى عرفته انه وصل لقصر فرعون وهنا رجعت عند الام دياله وقالت لها بصوت خايف يا امي الصندوق وصل عند فرعون الله اكبر اللي خافت منه غادي نطيح فيه ما وصل غير عند باغي يقتلو عند اظلم الظلام ان الام ديالها زاد الحزن ديالها والخوف ديالها هنا ملي خذت الزوجه ديال فرعون طفل قالت خصني مرضعه باش ترضعه على ما يبدو ان الطفل جائع هنا جابه مرضعه مر مرضعه كل مرضعه كتبغي ترضعه كيبقى يبكي مبغيش ياكل
هنا عملوا جميع الطرق والو يقال انهم عملوا اعان في المدينه ل رضع الطفل في قصر فرعون عندها جائزه انا جاو بزاف ديال المرضعات كلشي باغي الجائزه وسبحان الله لله الحكمه دائما حتى شي وحده ما بغى يرضع منها هنا مشاو للسوق وبداو كيحاولو مع اي مرضعه حسن ما يموت والاخت كتشوف اخاها وكتشوف ان حتى شي مرضعه ماقدرت ترضعه الاخت ديالو قربت عند الجنود وقالت تبغي نجيب لكم مرضعه انا شبرو وقالوا لها اذا كتعرفوا انا قالت لا لا انا مكنعرفش انا خافت منهم وهربت انا مشيت عند الام دياله قالت له اجي معايا الذا رضع منك الطفل ديالك غادي يرجع عندك مره اخرى وحرمنا
عليه المرا ض من قبله فقالت هل اذلكم على اهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون انا مشت الام ديال موسى عليه السلام ملي شافت الابن ديالها في السوق بكات حتى كانت غادي تفرش راسها تخيل معيا المشهد بزاف ديال الناس كيتسناو النوبه باش يديو الجائزه وغادي نقولك حتى شي وحده فيهم ماقدر ترضع حتى وصلت النوبه ليها وهنا غير شبر الطفل ديالها و يسكت غير حاس ان هذك الام دياله بقى يرضع بكل هدوء طبعا هذه معجزه ان الطفل الصغير رفض اي مرضعه حتى تجي الام دياله فرضناه الى امه تقر عينها ولا تحزن ولتعلم ان وعد الله حق ولكن اكثرهم لا يعلمون هنا تحقق الوعد ديال الله سبحانه
وتعالى وردوا لها من جديد هنا خذوها للقصر وتلاقت مع الزوجه ديال فرعون هنا قالت لها ارضع منك قالت لها اه قالت لها اذا عندك عندي اي حاجه كتمناه غير بقاي معايا في القصر انا قالت لها انا ما نقدرش عندي زوج وجوج اطفال هنا قالت لها وانت اللي رضع منك شنو الحل شنو باللك انا نرضع نرعاه كل يوم نجيبه لك انا بقت كتفكر قالت حتى هذا حل خذيه وغادي نقول لك ما تفكريش في الاكل اي حاجه كتمناه غادي توصل لك سبحان الله انا رجع الابن ديالها عندها ومن الفوق معززه مكرمه هذا وعد الله رجع موسى عليه السلام عايش بين الام دياله وقصر فرعون
هنا موسى عليه السلام بدا كيكبر وفي يوم من الايام كان فرعون جالس وجا عنده موسى عليه السلام والزوجه دياله جالسه قدامه وهنا موسى عليه السلام ضرب فرعون فحال تقول الله سبحانه وتعالى زرع فيه الكره دياله من الصغر ان فرعون تعصب عم باله في الدري الصغير وقال دابا غادي نقتله وطبعا هو على سب من شحال هذه هنا هزته الزوجه دياله بالزربة شنو كدير قال لها ما شفتش كيفاش تجرا عليا قالت له هذا الطفل هذا الطفل باقي ماكي عرفش قال لها غادي نذبحه دابا هذا خصو يموت ملي ضربني دابا ملي غادي يكبر شنو غادي يدير قالت له هذا را ماك يفرقش الجمره والحجره كيفاش غادي
تقتلو داكشي اللي سمع فرعون مشى وجاب جمره وحجره وقربهم من موسى عليه السلام باش يشوفوا شنو غادي يدير فرعون شرير مريض عقليا ماك يفرقش ما عندوش الرحمه ماك يفرق بين كبير وصغير هنا موسى عليه السلام عمل يده فوق الجمره وكان عين يحرق يده وهنا زت الزوجه دياله قالت له شنو درتي بالطفل واش ما فيكش الرحمه قالها باغي نتاكد وهنا موسى عليه السلام بدا كتعلم كيف ما ك تعلموا ابناء الملوك تعلم العلم وتعلم السياسه وبدا كتعلم حتى القتال كتعلم اي حاجه مهمه اتيناه حكما وعلما وكذلك المحسنين وهنا بدا يرفع الظلم على بني اسرائيل وحتى لدابا لا فرعون لا القوم
دياله عارفين ان موسى عليه السلام بني اسرائيل حتى شي واحد ما عرفو انه اسرائيلي طبعا هو عارف لان الوالدين دياله حكاو له مخلي الامور في السر هو في الاصل كرفع عليهم الظلم حيتك قبلته لكن فرعون كيقول ان هذا كيرف عليهم الظلم لان تما المرضعه دياله وفي يوم من الايام هو ك تمشى في السوق ديال المدينه في الساعه الاخيره ديال السوق تجار كلشي مشى بحاله هنا شاف جوج دابز واحد من بني اسرائيل من قبلته وواحد من القبط من الجماعه ديال فرعون يقال ان هذا الاسرائيلي هو السميري والله اعلم هنا ملي شافهم دابز موسى عليه السلام شا بال الزربه لعندهم وكان قوي البنيه
ودخل المدينه على حين غفله من اهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه هذا من شيعته يعني من الاصل دياله بني اسرائيل وهذا من عدوه يعني من اهل ديال فرعون من العدو دياله هنا هذا الاسرائيلي ملي كان دابز مع ياخر من القبط شاف موسى عليه السلام وعيط له لانه عارف انه كيرف عليهم الظلم هنا بدا كيعيط له يا موسى اجي عاوني هذا القبط راه غادي يقتلني وموسى عليه السلام كان معروف بالرحمه دياله ما يخلي شي واحد مظلوم وهنا مشى عنده بالزربة ضربه وحده كانت كافيه تقتله طح في الارض ميت موسى عليه السلام كان قوي اللهم بارك فوكزه موسى فقضى عليه موسى عليه
السلام في الاصل ماكانش باغي يقتله كان باغي غير فارق لكن باليد دياله منلي دفع طاح ميت لكن الشيطان دخل في الوسوس دياله وبينه ان اي واحد من القبط باقي يتعد على بني اسرائيل على هشي ملي كان باغي يفارق دخل بقوه والضربه اللي ضرب كانت مجهده وطاحت القبطي ميت من مرا فحال فق موسى عليه السلام
تعليقات
إرسال تعليق