القائمة الرئيسية

الصفحات

النبي الذي تكلم رأسه مقطوع ؟ وكيف تكلم ورأسه كان مقطوعاً

  واش عارفين انه كاين واحد النبي تكلم والراس دياله مقطوع هذا النبي نبي من بني اسرائيل هذا النبي ما غلطش ولا و غلطه في الحياه دياله وهذا النبي هو يحيى عليه السلام هذا النبي القوم دياله قتله ظلم وبهتان يعني قتله غدر مع البال ديالك شنو عمل الله سبحانه وتعالى بهذا القوم اللي قتله نبي هذا نبي من انبياء الله يعني العقاب غادي يكون شديد وغادي نقول لك انه تقتل بسبب امراه شنو القصه ديال يحيى عليه السلام وكيفاش قتل النبي يحيى عليه السلام هذا الشي كامل غادي نتكلموا عليه اليوم في هذه الحلقه السلام عليكم معكم زهير حمام قل ما نبدا غادي نقول لك هذوما الحسابات

                                                                            


 الحقيقيه ديالي من غيرهم انا ما مسؤول على حتى شي حساب دابا يلاه نبداو القصه ديال اليوم ماشي عاديه قصه كامله فيها بزاف ديال الاقوال والقصه قريبه من عيسى عليه السلام يعني تقدر تلقى فيهم نفس الكوارث لان الزمن ديالهم كان قريب يقال والله اعلم فيديك المده زمنيه دازو فيها بزاف ديال الانبياء غادي نبداو قبل اب ديالو زكريا عليه السلام كان كبير في السن والزوجه دياله كانت عاقر ف هذا الوقت كانت مريم عليه السلام صغيره في السن وكانت عابدا الله سبحانه وتعالى وتربت على اليد ديال زكريا عليه السلام وكانت كتوقع حاجه غريبه كل ما كان كيدخل عليها زكريا عليه

  السلام يلقى عندها الطعام الطعام ديال الصيف في الشتاء والطعام ديال الشتاء في الصيف كنت كتر عليه مريم عليه السلام هذا من عند الله كيف ما قال الله سبحانه وتعالى في القران الكريم تقبلها ربها بقبول حسن وانبتها نباتا حسنا وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقه قال يا مريم ان لك هذا قالت هو من عند الله ان الله يرزق من يشاء بغير حساب منل اللي شاف زكريا عليه السلام مريم عليه السلام اللي دخل عليها طبعا هو عارف ولكن زد تاكد ان الله سبحانه تعالى على كل شيء قدير وقال نطلب من الله سبحانه وتعالى وطلب منه ولد دابا هو هنا كبير في السن

 والزوجه دياله عاقر عاقر يعني ما ك تولدش طبعا وان الله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير ونه زد زكريا عليه السلام كيف ما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم بلسان زكريا اذ نادى ربه نداء خفيا قال ربي اني وهن العظم مني واشتعل الراس شيبه ولم اكن بدعائك ربي شقيه واني خفت الموال من ورائي وكانت امراتي عاقره فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من ال يعقوب واجعله ربي رضيا وهنا زكريا في هذه اللحظه كان في المحراب يعني كان في بلاصه اللي ك تعبد فيها يعني مسجد هنا نزلت عليه الملائكه قالت له هذا الكلام فنادته الملائكه وهو قائم يصلي في

 المحراب ان الله يبشرك بيحيى هنا نزلت الملائكه بامر من الله سبحانه وتعالى باش يبشروا زكريا قالوا الملائكه ان الله سبحانه وتعالى بشرك بغلام والاسم دياله يحيى يا زكريا انا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا الله سبحانه وتعالى قصد بان لم نجعل له سميا يعني اول واحد من بدايه ادم عليه السلام حتى ليحيى اول واحد كان الاسم دياله يحيى عليه السلام المهم زكريا عليه السلام اللي جت الملائكه وبشرته بانه عنده غلام زكريا عليه السلام سو الملائكه قال لهم كيفاش غادي يكون عندي غلام وانا الزوجه ديالي عقر وانا كبرت في السن قال ربي ان يكون لي

 غلام وكانت امراتي عاقره وقد بلغت من الكبر عتيه هنا الملائكه ردت عليه وقالت له قال كذلك قال ربك هو علي هين وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا طبعا هنا زكريا فرح فرح عظيم وماشي غير هكذا حيث لان هذا الولد ماشي عادي غادي يكون نبي هنا قال زكريا عليه السلام ربي اجعل لي ايه يعني يا ربي بين لي علامه ملي يكون هذا الولد قريب يجي قال الله سبحانه وتعالى انه غادي يجي واحد الوقت ما غاديش تقدر تكلم الناس لمده ديال ثلاث ايام وهذيك هي العلامه ديالك ان هذا الولد قرب قال ايتك الا تكلم الناس ثلاث ليال سويه وبفعل وصل واحد الوقت للنبي زكريا عليه السلام ماقدرش

  يتكلم ثلاث ايام فخرج على قومه من المحراب فاوحى اليهم ان سبحوا بكره وعشيه لانها كانت الده ديال زكريا سلم انه داما يجلس في المحراب اولا المسجد من بعدها جا هذا الطفل وكان الشكل دياله جميل طبعا هذا نبي من انبياء الله وغادي يكون والد صالح ونبي صالح كان الاب دياله نبي خلق يحيى عليه السلام هو كان نبي من انبياء الله دابا عرفنا القصه كيفاش خلق يحيى عليه السلام دابا يلا نبداو في يوم من الايام يحيى عليه السلام كان في العمر دياله سبع سنوات كانوا قدامه شد اطفال صغار وقالوا له يحيى يلا نلعبوا سبحان الله قال لهم الله سبحانه وتعالى ما خلقنا اللاعب خلقنا

  العباده يحيى عليه السلام كان النبي هو صغير ماشي غير هكذا تربى على يد نبي عارف كل شيء علم زكريا عليه السلام على الطاعه والايمان كانت فيه حكمه وفطنه عجيبه وهو مازال صغير كيف ما قال الله سبحانه وتعالى يا يحيى خذ الكتاب بقوه واتيناه الحكم صبيا يعني هو صغير وك نبي وحنان من لدن وزكاه وكان تقيا وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا هذه الصفه ديال يحيى عليه السلام يقال ان يحيى عليه السلام كان كيخاف من النار فحال تقول ك يشوفها حتى الاب دياله زكريا عليه السلام ملي كان يوقف القوم باش يتكلم معهم كيبقى يشوف في اليمين وشمال لانه عارف انه اذا تكلم قدام

 يحيى عليه السلام يحيى غادي يخاف سبحان الله يحيى عليه السلام كيعجبو يخرج بالليل وخا هو مازال صغير كيعجبو يخرج ويتمشى وفي يوم من الايام مرجعش للبيت دياله وهنا خاف عليه زكريا عليه السلام بقى كيقلب عليه لمده ثلاث ايام كيقلب عليه ويقلب ويقلب شويه لقاه كي حفر القبر دياله بيده هنا مشى عنده زكريا عليه السلام قالله يا يحيى انا ثلاث ايام وانا كنقلب عليك ودابا لقيت كتحف القبر ديالك بيدك وقالت قدام و كتبكي انا قالله يحيى عليه السلام يا ابتي ماشي انتنا اللي قلتي بين الجنه والنار كاين واحد المقام ماك تقطعش ال البكائين وان

 زكريا عليه السلام اللي سمع هذا الكلام بقى كيبكي معه يحيى عليه السلام كان من الانبياء اللي كيبكي بزاف كيخاف من الله سبحانه وتعالى وخا هو كان نبي من انبياء الله ومعصوم الخطا سبحان الله الانبياء مبشرين بالجنه عرف راسه انه دخل الجنه لكن الخوف من الله سبحانه وتعالى في قلبه على هشي الانبياء والرسل عندهم علم ما عندناش حنا نسال الله سبحانه وتعالى ان يغفر لنا ذنوبنا ودخلنا الجنه برحمته ماشي بالعمل ديالنا اما كيفاش مات يحيى عليه السلام قصه غ تختلف 180 درجه و هيي مرحله من ابشع المراحل اللي تقدر تسمع عليها دابا كيف ما قلت في الاول كاين بزاف ديال الاقوال

 كيفاش مات يحي عليه السلام العلماء هنا تقسموا على ثلاثه ديال الاصناف كاين اللي قال قتل وكين اللي قال مات مت عاديه وك اللي قال انه ترفع عن السماء لكن غادي نقول ل قريب والله اعلم في مده زمنيه كان واحد الملك الاسم دياله هيرودوس وهذا الملك في هذا الوقت كان كيبغي يحيى عليه السلام هذا الملك كان ديما يصدف يحيى عليه السلام يستشر معه في الامورات اللي باغيها هو اولا ديال القوم دياله لانه شاف يحيى عليه السلام كي وعنده حكمه وبعد النظر على هشي كان ديما يستشر معه حتى في الامور دياله الشخصيه هنا كين جوج ديال الاقو انه كين واحد البنت كانت الابنه ديال الزوجه

 ديالهم رجل اخر اولا بنت اخته والله اعلم هنا هذا الملك ملي شاف هذ السيده هذه تغرم بها هنا الملك ماكانش عارف هدشي واش يجوز اولا لا قال غادي نمشي عند يحيى عليه السلام ونسولو واش يجوز اولا لا يجوز واش حرام اولا الامورات عاديه ملي مشى سول يحيى عليه السلام قاله لا تحل لك لان هذ السيده ك تعتبر من المحارم ديالك يقال انه ملي رجع لقصر وحكى الزوجه دياله شنو كاين ما عجبهاش الحال وبقت كتفكر في حيله في يوم من الايام كانك واحد الحفل في القصر يقال ان هنا الام ديال زينتها وشافها الملك غرم بها يقال انه هنا قال الملك واحد الكلام اللي غريب قالها طلب اي حاجه

 وانا غادي نجيبها لك تنا غير طلب الطلب ديالك اوامر وقدام الناس وطبعا الناس عارفين ان الكلمه ديال مالك ما كطح واذا قال غ يعمل هنا هذ البنت بقت كتفكر وقالتله باغيه الراس ديال يحيى تقدر عليه هنا قال لها ه شويه عليك هذا هذا اللي كتقول راه نبي طلب شي حاجه اخرى هنا قالتله انا ما باغيه حاجه باغيه الراس ديال يحيى واش تقدر عليه اولا لا هنا ش تبقى كيلعب راس كيشوف الامورات عكس اللي كان كيشوف في الاول اصلا الناس اللي كانوا دايرين بالملك ما كانوش يحملوا يحيى لانه ديما كحرم عليهم الامورات هنا عجبتهم الفكره بحالي بقاو كيقولو له انت حلفتي

 ودابا الا حلفتي خصك تدير ذاكشي اللي قلتي وانت مالك وشاهدنا كاملين اولا من بعد الكلام ديالك ماغاديش يبقى يتسمع هنا القوم دياله بدا كيلعب له في الراس دياله قالله علاش ماضرب شي حجره بجج العصافير اصلا انت كنت باغي يتزوج بهذ البنت ويحيى حر مالك قتله وتزوج بها هنا الملك تقتنع بالفكره وصيف الجنود دياله ومشو عند يحي عليه سلام كان في المحراب يصلي وبلا ما يعرف دخلوا عليه المسجد ولقوه يصلي وقطعوا له راسه وشبر الراس دياله عملوا في واحد الطاسه من ذهب وداوه الملك وشبر هذا الملك الراس ديال يحيى عليه السلام ودان هذ البنت وهذ السيده منلي شافت الراس ديال

  يحيى عليه السلام يقال انها شبرت الراس ديال يحيى عليه السلام وعملته فوق الراس ديالها بالفرحه ديالها بقت كتر قص وفجاه سمعت الصوت ديال يحيى كيتكلم لا تحل له لا تحل له وهنا تكلم الراس ديال يحيى عليه السلام وهو مقطوع ان الله سبحانه وتعالى غضب عليهم كاملين وجا الوقت اللي غادي يعذبهم فيه وفي يوم من الايام هذ البنت كانت فوق القصر وفجاه طاحت من راس ديال القصر للارض وتهرس كامله وسبحان الله في هذ اللحظه بالضبط كانوا كاين كلاب شرسه تقول كانوا كيتسناو ت طيح وغير طاحت مشاو ليها هذا الكلاب بقاو ك ياكلوها طرف طرف وهي مازال حيه وكتشوف وكت حاس بكل عضه كي

  عضوها وبقات الكلاب كتاكل من الجسد ديالها حتى كملته كامل واخر حاجه اكلتها هي العين ديالها يقال ايضا ان يحيى عليه السلام اللي مات الدم دياله بقى كيفور لي سنين وخا شحال من مره كيحاول يدفنوا الدماء ولكن كل مره كيطلع كيقول ماوقفش الدماء حتى هجم واحد الملك عليهم هو واحد من الملوك اللي حكموا الارض كامله وكان طاغيه حتى هو تجبر في الارض وال بغيتو القصه دياله اكتبوا لي في التعاليق جاه الملك وقتلهم كاملين وما خلى منهم الا قليل وهذ القصه اسرائيليات وكاملين اتفقوا لان هذ القصه حقيقيه وفي الموت ديال يحيى عليه السلام الله سبحانه وتعالى كان غادي يقيم

 الساعه والعلماء اهدوا في واحد الايه كيقول انه ما ماتش كيقول الله سبحانه وتعالى وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا يعني ملي قال الله سبحان و تعالى سلام يعني يحيى ماماتش ولكن الله سبحانه وتعالى كيقول في ايه اخرى ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله اموات بل احياء ولكن لا تشعرون يقال علىي قال الله سبحانه وتعالى يوم يبعث حيا هذا والله اعلم وما تنساش بنكب المعلومه مسافه

تعليقات